نظام المدرسة:
غير مختلط
مراحل الدراسة:
روضة
نظام المعهد:
وطني
نوع المعهد:
خاص
الهاتف:
06-4922969 , 06-4894403 ,962-799938193
المدينة والولاية:
  • الاردن
  • عمان
  • ماركا

منذ اثنين وعشرين عاما مضـت ـ وبالتحديد في عـام ( 1993) ، بدأت مدارس القيروان النموذجية مسيرتها التربوية في الاردن من العاصمه عمان ، تحديدا منطقة (   المغيرات   ) ، حيث كانت انطلاقتها واضحة المعالم ، مستكملة عناصر العملية التعليمية الناجحة ، حيث أخذت في التطور النوعي والكمي بشكل متوازن وشمولي لجميع عناصر العمل التربوي للمدارس الخاصة في الاردن ، فتناول البناء المدرسي ومرافقه التربوية ، والجهاز الإداري والفني ، والمعلمين والطلبة ، حيث بدأت انطلاقتها بالروضة والمدرسة الابتدائية،  وأخذت تنمو وتتسع إلى أن افتتحت فرعها الثاني في منطقة ماركا الشمالية ، لتتسع دائرة النجاح والعطاء ، وعن قريب ستتوج انجازاتها بفرعها الثالث والذي سيتخصص في المرحلة الثانوية .

رسالتنا :

تقديم خدمة تعليمية إسلامية إبداعية ، تكسب الطالب المهارات الحياتية ؛ لتحقيق انتماءه لوطنه ، ومساهمته في بناء المجتمع على يد نخبة من خيرة التربويين المؤمنين برسالتهم.

رؤيتنا :

أن تكون مدارس القيروان النموذجية في طليعة المؤسسات التربوية الريادية ، من حيث كوادرها الفنية والتعليمية والإدارية ، ومن حيث إمكاناتها المادية والتكنولوجية ، بما يلبي حاجات الطلبة وأولياء أمورهم.

المرتكز الإيماني :

غرس القيم الإسلامية في نفوس الطلاب ، وتنشئة أجيال مؤمنة بربّها ، مقتدية برسولها ، مستمسّكة بعقيدتهـــــا ، ملتزمة بمبادئ الحق والعدل والخير والحريّة والمساواة.

المرتكز الوطني :

تعميق ولاء الطلاب والعاملين لأمّتهم ، وانتمائهم لوطنهم ، على أسس ثابتة تعتمــد العمل الجـــــــاد ، والقول الصادق ، للنهوض بأردننا الحبيب ، والمساهمة الفاعلة باستقراره ومنعته .

المرتكز الإبداعي :

تشجيع الطلاب والعاملين وتحفيزهم على استيعاب المنجزات الحضاريّة ، والبحث عن جوانب التميز والتفوق ، وتحقيق بيئة مدرسية مستقرة ، تسهم في الإبداع والانطلاق ، وتعميق الثقة في عقول أبناءها ، لتساعدهم على التحرر من التقليد ، وخلق التفكير الإبداعي في أذهانهم وعقولهم.

المرتكز الخلقي :

غرس منظومة الأخلاق الإسلاميّة في نفوس الطلبـــــة والعاملين ، وضبط سلوكهم مع معطياتها ، ليكونوا القدوة ، وموضع الثقة في قيادة جهود إصلاح مجتمعهم ، إذ لا يتحقق إصلاح إلا بصلاح ، ولا تسمو أمة إلا بقيم شعوبها .

البيئــــة المـدرسـيّة :

تهيئة بيئة مدرسيّة ممتعة ومريحة للطلبة والعاملين ، بمرافقها المتنوّعة، ومراعاة متطلّبات الصحّة والأمان وتوفير الخدمات المساندة اللازمة، لإتاحة الفرصة لقضاء الوقت في أجواء يغمرها الرضا والسرور ، مما يرتقي بقدراتهم وفعاليّاتهم المختلفة .

الإدارة الأكاديميّة التربويّة الفاعلة :

اختيار عناصر متفوّقة في علمها ووعيها وسعة خبراتها وتجاربها ، لإدارة المرافق التعليميّة في المدارس ، بحكمة وموضوعيّة وفطنة وذكاء ، عبر مسارات شموليّة متكاملة ، تحفّز تفوّق أدائهم ، واستعدادهم للنهوض بمهامهم المستقبليّة بإخلاص واقتدار .

الكفايـات التعليمية :

تعيين أفضل العناصر البشريّة المتوافرة ، سواء أكان ذلك في علومها ومعارفها ، أو خبراتها وتجاربـهـــا وإبداعاتهــا ، أو ميولهــــا واتجاهاتهـــا لتحقيق أقصى فعاليّة ممكنة .

التكامـل التربــوي :

إقامة علاقات نوعيّة متميّزة مع فعاليّات المجتمع ومؤسّساته البنائيّة الواعدة من ناحية ، وأولياء الأمور من ناحية ثانية ،  لتحقيق تكامل الأدوار التربويّة ، بين المدرسة والبيت ، والمدرسة والمجتمع بمؤسّساته المختلفة ، وتحقيق الفعاليّة المرجوّة لاهتمامات الطلبة .

التقـويـم المستمــر :

اعتمـــــاد أسلوب التقويم المستمر ، بهدف اكتشــــــاف الإيجابيّات وتعزيزهــــــا ، والسلبيّات وتلافيها ، وإشراك الطلبة والمعنيّين في عمليّات التقويــــــم ، لتعويدهم النقد البنّاء ، والتحلّي بروح المسؤوليّة تجاه كل ما ينهضون به .

الجرعات الإضافيّة :

تطبيق المناهج المقرّة من وزارة التربية والتعليم، كما تضيف جرعات إضافيّة لا تثقل كاهل الطلبة ، لاسيمـــــا في اللغـــــة العربيّة والتربيـــــــة الإسلاميّة واللغة الإنجليزيّة والرياضيّات .

الأداء التشاركــي : إقامة مهرجانات واحتفالات بالمناسبات الوطنيّة والدينيّة ، وتنظيم زيارات ورحلات لمختلف أرجاء الوطن ، ودعم الأنشطة الامنهجية المختلفة ، من فعاليات علمية وفنية ورياضية وكشفية.

خريطة الموقع