Lesson rate:

63079

Description

الأسئلة وإجاباتها

الوحدة

الاستماع

 

  1. ما الّذي يَعْكِسُهُ الضَّحِكُ منَ النّاحيَتَيْنِ: الاجتماعيَّةِ والنَّفسيَّةِ؟

يعكس الضحك الشعور براحة البال والثقة بالنفس.

  1. علِّلْ ما يأْتي:
  1. الإِحساسُ بِدِفْءِ الأَطرافِ عندَ الضَّحِكِ.

يساعدُالضحك على زيادةِ(الأوكسجينَ) الّذي يصلُ إلى الرّئتَيْنِ، وينشِّطُ الدّورةَ الدّمويَّةَ، فيتولَّدُ إِحساسٌ بدفْءِ الأَطرافِ.

  1. الفُكاهَةُ يجِبُ أَنْ تقِفَ على حُدودٍ.

لتُحفظ كرامة المرء ، فلا يحقّر إنسانا آخر.

  1. عَدِّدْ ثلاثًا منْ فوائدِ الضَّحِكِ.
  • يمنح الإنسان شعوراً بالثقة وراحة البال.
  • يؤثر على وظائف الجسم الداخلية فيتولد إحساس بدفء الأطراف.
  • احمرار الوجه.
  • يرفعُ عنِ النَّفسِ الكآبةَ، ويدفعُ عنها المللَ.
  1. هلْ يتعارضُ الابتسامُ والضَّحِكُ مَعَ كَوْنِ الإِنسانِ جادًّا؟ دلِّلْ على ذلكَ مِنَ النَّصِّ.

لا ، فقد ضحِكَ العربُ القدماءُ ما استطاعوا أَنْ يضحَكوا، مَعَ ما اتَّصفوا بهِ منَالجِدِّ، فكانوا إِذا مدحوا أَحدًا قالوا: هوَ ضحوكُ السِّنِّ والوجهِ، بسّامُ الثَّنايا.

  1. متى يحقِّقُ الضَّحِكُ هَدَفَهُ، وتُصْبِحُ آثارُهُ سحريَّةً وصحّيَّةً على الإِنسانِ؟

إذا وقف عند حدود ، ولم يكن من دون سبب ، ولم يخرج عن الحد المعقول إلى حيث الطيش وقلة التهذيب.

  1. وَرَدَ في النَّصِّ حديثٌ شريفٌ يؤَكِّدُ الحِرْصَ على أَنْ يكونَ الـمُسلمُ مُتفائِلًا مُبتسِمًا، اذكرْهُ.

قال صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: " تبسُّمُكَ في وجهِ أَخيكَ صدقةٌ" .رواهُ التّرمذيّ.

 

التحدث:

 يترك لتقدير المعلم.

 

القراءة

المُعْجَمُ والدَّلالَةُ

2- عدْ إِلى أَحدِ المعاجمِ، واستخرجِمعنى كلٍّ منَ المفرداتِ الآتيةَ:

كَفْكِفْ: الكفكفة: ردّ الشيء، وكفكف الدمع: ردّه.

 أَنْقاضٌ: من الفعل نقض أي هدم.

تَعُبُّ:تشرب الماء مرة واحدة من غير أن تتنفّس.

السَّليقَةُ: الطّبيعة.

يَعْقِد: عقد الزهر أي تضامّت أجزاؤه فصار ثمرًا.

3- وظِّفِ التَّراكيبَ الآتيةَ في جُمَلٍ مفيدةٍ منْ إِنشائِكَ:

مقصِدُهُنبيلٌ، كَفْكِفْدموعَكَ، مَكْتوفُاليدين، أَمَلٌ يَلوحُ بريقُهُ.

يترك لتقدير المعلم.

4- استعِنْ بالـمُعْجَمِ المتيسِّر لديكَ لتتعرَّفَ الفرقَ بينَ البكاءِ والعويلِ.

بكى أي دمعت عيناه حزنًا.

أما العويل فهو الكاء والصراخ بصوت مرتفع، ولا يقال عويل إلا إذا كان معه صوت مرتفع وإلا فهو بكاء.

 

الفَهْمُ والتَّحْليلُ

  1. دارتِ القصيدةُ على فِكْرَةٍ أَساسيَّةٍ أَرادَ الشَّاعرُ تأْكيدَها:
  • وضِّحْ هذهِ الفكرةَ.

ينهى الشاعر الشباب الذين نعقد عليهم الآمال عن التقاعس والعجز الكسل، ويحثهم على النهوض والعمل من أجل رفعة مجتمعاتهم وبلدانهم.

  • هاتِ ثلاثَ أَفكارٍ جزئيَّةٍ وردتْ في القصيدةِ.
  • الكسول يكثر من التشكي والتذمر أما صاحب المقصد النبيل فإنه يسعة لتحقيق آماله بعزم.
  • الكسل والتقاعس مرض يصيب المجتمع ويهلكه.
  • الشباب هم أمل الأوطان وعدتها.
  1. لماذا نهى الشّاعرُ عنْ شكوى الزَّمانِ؟

لأن الكسول العاجز المتثاقل هو فقط من يشكو الزمان.

  1. حدَّدَ الشّاعِرُ في البيتينِ الرّابِعِ والخامسِ أَسبابًا لنجاحِ الـمَسعى وتحقيقِ الأَهدافِ. وضِّحْها.

الاستهداء بالحكمة والآراء السديدة ، والتسلح بالمقاصد والأمنيات النبيلة.

  1. وَضِّحْ كيفَ يكونُ الكَسَلُ مَرَضًا يُصيبُ البِلادَ؟

حين يعزف الأفراد عن العمل ولا يبدون رغبة في الإسهام في البناء والتقدم بمجتمعاتهم، ويتحولون إلى عالة وعبء على أوطانهم بكسلهم وسلبيتهم.

     5. عُدْ إِلى القصيدةِ، واستخرجِ البيتَ الذي يوافِقُ في معناهُ مضمونَ كلٍّ ممّا يأْتي:

  1. قال تعالى: " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". (الرعد:11) 

واسلك بهمتك السبيــــ   ل ولا تقلْ كيف السبيل

ما ضل ذو أمل سعى    يوما وحكمته الدليل.

  1. قالَ أَبو الفضل الرِّياشيّ:

 وعاجزُ الرأْيِ مِضْياعٌ لفُرْصَتِهِ       حَتَى إِذا فاتَ أَمْرٌ عاتَبَ القَدَرا

وانهض ولا تشكُ الزما      نَ، فما شكا إلا الكسولُ

   ج. قالَ المتنبِّي:

تُريدينَ إِدراكَ المعالي رَخيصَةً  وَلا بُدَّ دونَ الشَّهْدِ مِنْ إِبَرِ النَّحْلِ

وقعدت مكتوف اليديـــ      ن تقول حاربني الزمن

ما لم تقم بالعبء أنــــــ      تَ، فمن يقوم به إذن؟

    د. قالَ الشّافعيُّ:

وَلَرُبَّ نازِلةٍ يَضيقُ بِها الفَتى   ذَرْعًا وعِنْدَ اللهِ مِنْها الـمَخْرَجُ

ضاقَتْ فَلَمّا استَحْكَمَتْ حَلَقاتُها    فُرِجَتْ وَكُنْتُ أَظُنُّها لا تُفْرَجُ

أملٌ يلوح بريقُه      فاستهد يا هذا بريقه

ما ضاق عيشك لو سعيــ    ت له ، ولو لم تشكُ ضيقه.

 

التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ

  1. رَسَمَ الشّاعرُ في القصيدةِ صورةً للمتشائِمِ، عُدْ إِليْها، ولخِّصها بأُسلوبِكَ.

صور المتشائم الذي يعكس حديثه تشاؤمه وشكواه الدائم من زمانه بالغراب الذي ينعق، ولا يريد لأحد أن يواجهه بحقيقة أمره لأن الحقيقة تؤلمه وتكشف ضعفه وتجعله مجرد شخص عاجز لا مكان له في الحياة بين أولي العزائم والمقاصد النبيلة .

  1. من المعاني التي يُفيدُها الأَمْرُ: التَّكْليفُ، والإِلزامُ، والنُّصْحُ، والإِرشادُ، والتَّحقيرُ.

عيِّنْ دلالةَ استخدامِ فعلِ الأَمْرِ في ما يأْتي:

  1. كَفْكِفْ دُموعَكَ ليسَ يـَنـْـ   ـفَعُكَ البُكاءُ وَ لا الــعَويلُ

النصح والإرشاد

  1. وانْهَضْ وَلا تَشْكُ  الزَّما    نَ،  فَما شَكا إِلاَّ الكَسولُ

النصح والإرشاد

              ج.   واسْلُكْ  بـِهِمَّتِكَ  السَّبيــــــ     لَ ولا تَقُلْ كَيْفَ السَّبيلُ

النصح والإرشاد

                   د.    اقْعُدْ فَما أَنـْــتَ الّذي     يَسْعى إِلى إِنْهاضِها

التحقير

  1. وضّح جمال التّصوير في ما يأتي:

      أ. وانْهَضْ وَلا تَشْكُ  الزَّما    نَ،  فَما شَكا إِلاَّ الكَسولُ

صور الزمان بإنسان يثير نقمة الكسول فيدعي أنه هو سبب عجزه وتقصيره.

    ب. تِلكَ الحقيقةُ، والمريـ           ضُ القلبِ تجرحُهُ الحقيقهْ

شبه المتشائم الذي يرفض أن يعترف بحقيقته كعاجز مضياع للفرصة ويفتش عمن يلقي عليه باللوم ليبرر عجزه بالمريض القلب المكابر الذي يرفض الاعتراف بمرضه.

     ج. وَطَنـــي أَزُفُّ لَكَ الشَّـــــبــابَ كأنَّــــهُ الزَّهَـــــرُ النَّــــــدي

شبه شباب الوطن المعطاء بالزهر النديّ .

  1. بعدَ دراسةِ القصيدةِ، أَجبْ عمّا يأْتي:
  1. إِلامَ يرمِزُ كلٌّ منَ (الذئْبِ) و(الغُرابِ) في هذهِ القصيدةِ؟

الذئب يرمز لأعداء الوطن المتربصين به.

والغراب رمز التشاؤم.

  1. هلْ وُفِّقَ الشّاعرُ في توظيفِ هذينِ الرَّمزينِ؟ لماذا؟

نعم ، فالذئب في الحقيقة يتربص بفريسته منتهزا الفرصة للانقضاض عليها .

أما الغراب فقد حيكت الكثير من الأساطير والقصص التي جعلت منه نذير شؤم ، حتى قالت العرب " أشأم من غراب" .

 

  1. يَشيعُ في النَّصِّ عددٌ منَ المشاعرِ. عيِّنْ موضعَيْنِ تلمحُ فيهِما هذهِ المشاعرَ، محدِّدًا نوعَها.

التفاؤل والأمل: كفكف دموعك ، اسلك بهمتك السبيل، ما ضل ذو أمل سعى .

التقليل من شأن الكسول المتشائم وتحقيره: اقعد فما أنت الذي   يسعى إلى إنهاضها .

محبة الشباب المجد العاقد العزم على رفعة بلاده: وطني أزفّ لك الشباب.

  1. اخْتَرْ أَجْمَلَ بيتٍ أعجبَكَ في القصيدةِ، ووضِّح سبَبَ اختيارِكَ.

يترك لتقدير المعلم.

 

التَّطْبيقاتُ اللُّغَوِيَّةُ

  1. حدِّدْ أَداةَ النِّداءِ والمنادى في ما يَأْتي:
  1. يا مَنْ حَمَلْتَ الفأْسَ تهــ          دِمُها على أنْقاضِها

الأداة: يا

             ب. وطنــــــــي أزُفُّ لكَ الشَّــــــــــــــــبـابَ كأنَّــــــــــــــــهُ الزَّهَـــــــــــرُ النّــــــــدي

الأداة: محذوفة تقديرها: يا      والمنادى: وطني

  1. أَعْرِبْ ما تحتَهُ خطٌّ في ما يَأْتي:
    • تِلكَ الحقيقةُ،  والمريـــ      ضُ القلبِ تجرحُهُ الحقيقه

اسم إشارة مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.

  • أمَــــــــــــــلٌ يَلوحُ  بريقُهُ  فَاســـــــــتَهْدِ يا هذا بَريقَه

فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والفعل مع الفاعل (بريق) بعده جملة فعلية في محل رفع خبر.

  1. هاتِ جمعَ كلٍّ منَ المفرداتِ الآتيةِ:

هِمَّةٌ: همم.

 السَّبيلُ: السّبُل.

 الدَّليلُ: الأدلة والدلائل.

 الحقيقَةُ: الحقائق.

  1. علِّلْ سبَبَ رَسْمِ الهمزةِ علىالصُّورةِ الّتي جاءَتْ عليْها في الكلماتِ الآتيةِ:

فَأْسٌ:في وسط الكلمة ساكنة وما قبلها مفتوح فتكتب على ألف.

ذِئابٌ:في وسط الكلمة مفتوحة وما قبلها مكسور فتكتب على نبرة.

تشاؤُمٌ: في وسط الكلمة مضمومة وما قبلها ساكنفتكتب على واو .

عِبْءٌ: الهمزة متطرفة منفردة وما قبلها ساكن فتكتب على السطر.

 امرُؤٌ : الهمزة متطرفة مضموم ما قبلها فكتبت على واو .

 

الكِتابَةُ الإِبْداعِيَّةُ

يترك لتقدير المعلم.

الحادية عشرة:

تفاؤل وأمل