Lesson rate:
63947
Description
الِاسْتِماعُ
الْقاضي الذَّكِيُّ
- ماذا باعَ التّاجِرُ لِلْمُزارِعِ؟
باعَ التّاجِرُ لِلْمُزارِعِ بِئْرَ ماءٍ.
- ماذا قالَ التّاجِرُ لِلْمُزارِعِ حينَ جاءَ يَرْوي مِنَ الْبِئْرِ؟
قالَ لَهُ: لَقَدْ بِعْتُكَ الْبِئْرَ وَلَيْسَ الْماءَ الَّذي فيها، وَإِذا أَرَدْتَ أَنْ تَرْوِيَ مِنَ الْبِئْرِ فَعَلَيْكَ أَنْ تَدْفَعَ ثَمَنَ الْماءِ.
- إِلى مَنْ شَكا الْمُزارِعُ التّاجِرَ؟
شَكا الْمُزارِعُ التّاجِرَ إِلى الْقاضي.
- كَيْفَ حَكَمَ الْقاضي بَيْنَهُما؟
قالَ الْقاضي لِلتّاجِرِ: إِذا كُنْتَ قَدْ بِعْتَ الْبِئْرَ مِنْ غَيْرِ مائِها فَعَلَيْكَ أَنْ تُخْرِجَ الْماءَ مِنْها؛ لِأَنَّهُ لا يَحِقُّ لَكَ الِاحْتِفاظُ بِمائِكَ فيها، أَوِ ادْفَعْ إيجارًا لِلْمُزارِعِ بَدَلَ الِاحْتِفاظِ بِمائِكَ في بِئْرِهِ.
- بِمَ تَصِفُ الْقاضِيَ مِنْ خِلالِ ما سَمِعْتَ؟
أَصِفُ الْقاضِيَ بِالذَّكاءِ.
مَعاني الْمُفْرَداتِ وَالتَّراكيبِ
1. ضَعْ دائِرَةً حَوْلَ رَمْزِ الْإِجابَةِ الصَّحيحَة:
*" فيمَ يَخْتَصِمونَ؟ " تَعْني: فيمَ: أ - يَتَنازَعونَ؟
* "أَنا أَكْفيكَ الْقَضاءَ" تَعْني: أَنا: ب- أَحُلُّ النِّزاعاتِ وَالْخِلافاتِ
* " إِذا أُصيبَ عَزَّوْهُ وَواسَوْهُ " تَعْني: إِذا: أ - لَحِقَ بِهِ سوءٌ صَبَّروهُ
- صِلِ الْكَلِمَةَ في الْعَمودِ الْأَوَّلِ بِما يُناسِبُ مَعْناها في الْعَمودِ الثّاني:
أَعْوانٌ : مُساعِدونَ
مَشَقَّةٌ : صُعوبَةٌ
افْتَقَرَ : احْتاجَ
تَفَقَّدَ : سَأَلَ عَن
- صِلِ الْكَلِمَةَ في الْعَمودِ الْأَوَّلِ بِضِدِّها في الْعَمودِ الثّاني:
مَعْروفٌ : مُنْكَرٌ
اخْتَصَمَ : اتَّفَقَ
غابَ : حَضَرَ
عَرَفَ : جَهِلَ
4. فَرِّقْ في الْمَعْنى بَيْنَ الْكَلِمَتَيْنِ الْمُلَوَّنَتَيْنِ في ما يَأْتي:
إِذا مَرِضَ أَحَدُهُمْ عادوهُ (زَارَ)
عادَ صَديقي مِنَ السَّفَرِ (رَجَعَ)
الْفَهْمُ وَالِاسْتيعابُ
- ماذا قالَ أَبو بَكْرٍ لِعُمَرَ وَأَبي عُبَيْدَةَ حينَ تَوَلّى الْخِلافَةَ؟
قالَ أَبو بَكْرٍ لِعُمَرَ وَأَبي عُبَيْدَةَ حينَ تَوَلّى الْخِلافَةَ لا بُدَّ لي مِنْ أَعْوانٍ.
- اخْتَرِ الْإِجابَةَ الصَّحيحَة في ما يَأْتي:
* عَمِلَ عُمَرُ قاضِيًا :
ج- سَنَةً كامِلَةً
* طَلَبَ عُمَرُ إِعْفاءَهُ مِنَ الْقَضاءِ لِأَنَّ أَهْلَ الْمَدينَةِ:
أ- يَعْرِفونَ حُقوقَهُمْ وَواجِباتِهِمْ
- ما واجِبُنا نَحْوَ كُلٍّ مِنَ: الْمَريضِ، وَالْفَقيرِ، وَالَّذي طالَتْ غَيْبَتُهُ؟
- الْمَريض: زِيارته.
- الْفَقيرِ: إعَانَتهُ.
- الَّذي طالَتْ غَيْبَتُهُ: تفقُّده.
- كَيْفَ كانَ خُلُقُ أَهْلِ الْمَدينَةِ في زَمَنِ أَبي بَكْرٍ الصِّدّيقِ؟
تميز أَهْلُ الْمَدينَةِ في زَمَنِ أَبي بَكْرٍ الصِّدّيقِ بِما يأتي:
لا يطلبون إلا حقهم ، يؤدون واجباتهم، يحب كل منهم لأخيه ما يحب لنفسه، زيارة المريض ، تفقد الغائب ، مساعدة الفقير والمحتاج ، مواساة المصاب ، ينصح بعضهم بعضا ، يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر .
- اقْتَرِحْ نَصائِحَ لِتَقْليلِ الْخُصوماتِ بَيْنَ النّاسِ.
- تَبَادلُ الزّياراتِ
- مساعدة المُحْتَاجين
- زِيَارَة المَرِيضِ
( أو أية إجابة أخرى صحيحة )
التَّدْريباتُ
- صِلِ الْعِبارَةَ في الْعَمودِ الْأَوَّلِ بِما يُكَمِّلُ مَعْناها مِنَ الْعَمودِ الثّاني:
أ. تَوَلّى الْخِلافَةَ عُثْمانُ -----< ثُمَّ عَلِيُّ بْنُ أَبي طالِبٍ.
ب. زُرْنا الْمَسْجِدَ الْأَقْصى الْمُبارَكَ -----< ثُمَّ قُبَّةَ الصَّخْرَةِ.
ج. تَأَسَّسَتِ الْجامِعَةُ الْأُرْدُنِيَّةُ -----< ثُمَّ الْيَرْموكُ.
- امْلَأِ الْفَراغَ في كُلٍّ مِمّا يَأْتي بِكَلِمَةٍ مُناسِبَةٍ مِمّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ:
أ. لَعَلَّ الْقُدْسَ مُحَرَّرَةٌ.
ب. إِنَّ الظُّلْمَ زائِلٌ.
ج. إِنَّ الْفَرَجَ قَريبٌ.
د. إِنَّ الْقاضِيَ عادِلٌ.
هـ. لَيْتَ الْقُلوبَ مُتَحابَّةٌ.
- صِلْ كُلَّ تَرْكيبٍ بِما يُكَمِّلُ مَعْناهُ مِنَ الْعَمودِ الْمُقابِلِ عَلى نَمَطِ الْمِثالِ:
مِثالٌ: أَمِنْ مَشَقَّةِ الْقَضاءِ تَطْلُبُ الْإِعْفاءَ؟
- . أَمِنْ ظُلْمِ الْأَصْدِقاءِ -----< تَهْجُرُ النّاسَ؟
- . أَمِنْ شِدَّةِ الْأَلَمِ -----< تَحْتاجُ إِلى الْعِلاجِ؟
- . أَمِنْ غَلَبَةِ الْعَطَشِ -----< تَطْلُبُ الْماءَ؟
- . أَمِنْ صُعوبَةِ الْعَمَلِ -----< تُريدُ زِيادَةَ الْأَجْرِ؟
- أَكْمِلِ الْعِبارَةَ في الْعَمودِ الْأَوَّلِ بِما يُناسِبُها مِنَ الْعَمودِ الثّاني:
أ. أَحَبَّ كُلٌّ مِنْهُمْ أَخاهُ -----< فَلَمْ يَظْلِمْهُ.
ب. عَرَفَ الْمُواطِنُ مالَهُ مِنْ حَقٍّ -----< فَلَمْ يَطْلُبْ أَكْثَرَ مِنْهُ.
ج. عَرَفَ الْمُوَظَّفُ ما عَلَيْهِ مِنْ واجِبٍ -----< فَلَمْ يُقَصِّرْ في أَدائِهِ.
الْكِتابَةُ
- اكْتُبْ في كُلِّ فَراغٍ مِمّا يَأْتي الْكَلِمَةَ الْمُناسِبَةَ مِمّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ أَمامَ كُلِّ جُمْلَةٍ:
تَمَيَّزَتْ جَرَشُ وَالْبَتْرا بِكَثْرَةِ الزّائِرينَ، وَهُما الْمَدينَتانِ اللَّتانِ تَشْتَهِرانِ بِالْآثارِ الْقَـديمَةِ.
- يَتْعَبُ الْوالِدانِ في تَرْبِيَةِ الْأَبْناءِ، وَهُما اللَّذانِ يَسْتَحِقّانِ الْبِرَّ وَالْإِحْسانَ.
- نُسَيْبَةُ الْمازِنِيَّةُ مِنَ الْمُمَرِّضاتِ اللّواتي أَسْهَمْنَ في مُعالَجَةِ الْجَرْحى.
- أ) أَعِدْ كِتابَةَ الْكَلِمَتَيْنِ مُنَوَّنَتَيْنِ بِتَنْوينِ الْفَتْحِ كَما في الْمِثالِ:
ماءٌ: ماءً
سَماءٌ : سَماءً بِناءٌ : بِناءً
- امْلَأِ الْفَراغَ في كُلِّ جُمْلَةٍ بِإِعادَةِ كِتابَةِ الْكَلِمَةِ الَّتي بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ مُنَوَّنَةً بِتَنْوينِ الْفَتْحِ:
- عَمِلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ قاضيًا في الْمَدينَةِ.
- ساعَدْتُ فَتًى ضَريرًا يَقْطَعُ الشّارِعَ.
- زُرْتُ قُرًى كَثيرَةً فَأَعْجَبَني جَمالُ الرّيفِ.
- تُعْقَدُ النَّدْوَةُ في السّاعَةِ الْخامِسَةِ مَساءً.
التَّعْبيرُ
- ضَعْ كُلَّ كَلِمَةٍ مِمّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ في الْفَراغِ الْمُناسِبِ لَها:
مَرَّ أَميرُ الْمُؤْمِنينَ عُمَرُ بِشَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ يَسْأَلُ عَلى أَبْوابِ النّاسِ، فَقالَ عُمَرُ: " ما أَنْصَفْناكَ؛ أَخَذْنا مِنْكَ الْجِزْيَةَ في شَبابِكَ، ثُمَّ ضَيَّعْناكَ في كِبَرِكَ؛ فَلَكَ عَلَيْنا حَقٌّ أَنْ نُعْطِيَكَ مِنْ بَيْتِ مالِ الْمُسْلِمينَ " .
- اكْتُبْ سُؤالًا مُناسِبًا لِكُلِّ إِجابَةٍ مِمّا يَأْتي مُسْتَخْدِمًا الْكَلِماتِ الْمُبَيَّنَةَ:
قَرَأَ سُلَيْمانُ قِصَّةً عَنِ الْقاضي الذَّكِيِّ إِياسٍ.
* ماذا قَرَأَ سُلَيْمانُ؟
زارَ فُؤادٌ جَبَلَ الْقَلْعَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ.
* مَتى زارَ فُؤادٌ جَبَلَ الْقَلْعَةِ؟
نَعَمْ، أَحَبَّ الْأَوْلادُ اللَّعِبَ بِالثَّلْجِ.
* هَلْ أَحَبَّ الْأَوْلادُ اللَّعِبَ بِالثَّلْجِ؟
وَصَلَ الْمُسافِرُ إِلى بَيْتِهِ مُتْعَبًا.
* كَيْفَ وَصَلَ الْمُسافِرُ إِلى بَيْتِهِ؟
يَسْتَقْبِلُ الْمَلِكُ زُوّارَهُ في قَصْرِ رَغَدانَ.
* أَيْنَ يَسْتَقْبِلُ الْمَلِكُ زُوّارَهُ؟