تقييم الدرس:
63300
وصف الدرس
رقم الدرس واسمه |
رقم الصفحة |
نص السؤال |
الإجابة النموذجية |
|||||||||||||||||||||
الدرس الأول: أوجه من الإعجاز القرآني |
10 |
|
النظم والمعنى |
|||||||||||||||||||||
|
*الاعجاز الغيبي: هو إخبار القرآن الكريم عن أمور غيبية وقعت في الماضي أو الحاضر، أو ستقع في المستقبل من أمور الدنيا، في وقت لا يمكن أن يبينها إلا نبي مؤيدٌ بالوحي من الله تعالى. *الاعجاز التشريعي *الاعجاز العلمي: هو إخبار القرآن الكريم بحقائق علمية ثابتة، في وقت لا يملك فيه النبي r أدوات البحث العلمي، وكشف عنها العلم الحديث مؤخراً |
|||||||||||||||||||||||
|
هو أن هناك أحداثاً وقعت في الماضي ولا علم لسيدنا محمد r ولا قومه بها، ولا سبيل لمعرفتها إلا عن طريق الوحي الإلهي
|
|||||||||||||||||||||||
|
ما توصل إليه العلماء في علم البحار من وجود فاصل مائي بين أي بحرين عند التقائهما، فلا يطغى هذا على ذاك أو العكس،وإنما يحافظ كل بحرٍ على خصائصه، ووجه الإعجاز في ذلك أن القرآن الكريم أخبر عن هذه الحقيقة قبل أربعة عشر قرناً، حيث لم تكن وسائل العلم والمعرفة لمثل هذه الحقائق موجودة، وفي هذا دليلٌ على أنَّ القرآن الكريم من عند الله تعالى الذي أحاط بكل شيء علماً. |
|||||||||||||||||||||||
|
قسمت أموال التركة تقسيماً عادلاً راعت درجة القرب من الميت، فلا يرث الأبعد مع وجود الأقرب، كما راعت عند التساوي في درجة القرابة حاجة كل منهم إلى المال، فجعلت نصيب الابن أكثر من نصيب الأب مع تساويهما في الصلة بالميت؛ لأن الابن مقبل على الحياة فهو في حاجة إلى المال أكثر من الأب باعتباره قائماً على شؤونها حسب الأعم والأغلب، وأعطت الأخ أو الابن ضعف نصيب الأخت والبنت مع تساويهما في درجة القرب؛ لأن التكاليف المالية عليهما أكثر من التكاليف المالية على الأنثى، فكانت تشريعات الميراث محققة للعدالة بين الورثة. |
|||||||||||||||||||||||
|
لأنها قابلة للنقض أو البطلان أو التغيير |
|||||||||||||||||||||||
|
|
|
الاعجاز الغيبي في المستقبل حيث بشر الله تعالى المسلمين بفتح خيبر بعد صلح الحديبية. |
|||||||||||||||||||||
|
|
|
|