تقييم الدرس:

63300

وصف الدرس

رقم الدرس واسمه

رقم الصفحة

نص السؤال

الإجابة النموذجية

الدرس الأول:

أوجه من الإعجاز القرآني

10

  1. الإعجازالقرآني له وجهان، اذكرهما.

النظم والمعنى

  1. بين المقصود بالمصطلحات الآتية: الإعجاز الغيبي ـ الإعجاز التشريعي ـ الإعجاز العلمي.

*الاعجاز الغيبي: هو إخبار القرآن الكريم عن أمور غيبية وقعت في الماضي أو الحاضر، أو ستقع في المستقبل من أمور الدنيا، في وقت لا يمكن أن يبينها إلا نبي مؤيدٌ بالوحي من الله تعالى.

*الاعجاز التشريعي

*الاعجاز العلمي: هو إخبار القرآن الكريم بحقائق علمية ثابتة، في وقت لا يملك فيه النبي r أدوات البحث العلمي، وكشف عنها العلم الحديث  مؤخراً

  1. قال تعالى:" تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ". وضح دلالة هذه الآية على الإعجاز الغيبي

هو أن هناك أحداثاً وقعت في الماضي ولا علم لسيدنا محمد r ولا قومه بها، ولا سبيل لمعرفتها إلا عن طريق الوحي الإلهي

 

  1. بين وجه الإعجاز العلمي في قوله تعالى: "مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانِ".

ما توصل إليه العلماء في علم البحار من وجود فاصل مائي بين أي بحرين عند التقائهما، فلا يطغى هذا على ذاك أو العكس،وإنما يحافظ كل بحرٍ على خصائصه، ووجه الإعجاز في ذلك أن القرآن الكريم أخبر عن هذه الحقيقة قبل أربعة عشر قرناً، حيث لم تكن وسائل العلم والمعرفة لمثل هذه الحقائق موجودة، وفي هذا دليلٌ على أنَّ القرآن الكريم من عند الله تعالى الذي أحاط بكل شيء علماً.

  1. وضح الإعجازالتشريعي في القرآن الكريم المتعلق بالميراث.

قسمت أموال التركة تقسيماً عادلاً راعت درجة القرب من الميت، فلا يرث الأبعد مع وجود الأقرب، كما راعت عند التساوي في درجة القرابة حاجة كل منهم إلى المال، فجعلت نصيب الابن أكثر من نصيب الأب مع تساويهما في الصلة بالميت؛ لأن الابن مقبل على الحياة فهو في حاجة إلى المال أكثر من الأب باعتباره قائماً على شؤونها حسب الأعم والأغلب، وأعطت الأخ أو الابن ضعف نصيب الأخت والبنت مع تساويهما في درجة القرب؛ لأن التكاليف المالية عليهما أكثر من التكاليف المالية على الأنثى، فكانت تشريعات الميراث محققة للعدالة بين الورثة.

  1. لماذا لا يكون الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في النظريات والفرضيات؟

لأنها قابلة للنقض أو البطلان أو التغيير

 

 

  1. تأمل قوله تعالى:" لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا"، ثم استنتج صورة الإعجاز الغيبي فيه.

الاعجاز الغيبي في المستقبل حيث بشر الله تعالى المسلمين بفتح خيبر بعد صلح الحديبية.

 

 

  1. صنّف الآيات القرآنية الآتية من حيث وجه الإعجاز الوارد فيها: (العلمي، الغيبي، التشريعي)، واكتبه في الجدول الآتي:

 

الآيات القرآنية الكريمة

 

وجه الإعجاز

‌أ -"وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى"(سورة القصص: الآية 44).

 

غيبي

‌ب -" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ" (سورة البقرة: الآية 282)

 

تشريعي

‌ج -"وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ" (سورة الحجر: الآية 22).

 

علمي

‌د -"كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى" (سورة البقرة: الآية 178).

 

تشريعي

‌ه -"وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ" (سورة يوسف: الآية 102).

 

غيبي

‌و -"لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ" (سورة يس: الآية 40).

 

علمي

 

 

 

                                                                                            

 

دروس اضافية للمعلم