تقييم الدرس:
63337
وصف الدرس
رقم الدرس واسمه |
رقم الصفحة |
النشاط |
الإجابة النموذجية |
الدرس الثامن صلاة الاستخارة |
40 |
أستنتج لدعاء الاستخارة دلالات عظيمة، منها:
|
|
رقم الدرس واسمه |
رقم الصفحة |
نص السؤال |
الإجابة النموذجية |
الدرس الثامن: صلاة الاستخارة |
41 |
|
توجه المسلم الى الله تعالى والاستعانة به في الامور الدنيوية المباحة |
|
قولهr:" إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي " قَالَ: «وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ |
||
|
إحكام صلة العبد بربه في شؤون حياته كلها وتفويض الأمر إليه، وتحقيق الطمأنينة والراحة النفسية. |
||
|
صلاة الاستخارة هي نوع من أنواع التوكل على الله تعالى وأخذ بالأسباب التي توصل الى الفوز في الدنيا والآخرة. |
||
|
كان الناس في الجاهلية يطلقون الطير إذا ما أرادوا قضاء حاجة، أما المسلمون فهم يفوضون الله تعالى ويتوكلون عليه في قضاء حوائجهم |