تقييم الدرس:
63082
وصف الدرس
إجابات الأسئلة
الصف: التاسع. الكتاب: اللغة العربية. الجزء:الثاني.
الوحدة |
الأسئلة و إجاباتها. |
السابعة عشرة: الحريّة |
الاستماع:
فطرة في الطبيعة الإنسانيّة حيث خلق الإنسان حرًّا.
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا.
-الحرية حاجة من حاجات النفس لا بدّ من إشباعها. -الحرية حق من حقوق الإنسان لا بدّ من ممارسه.
ينحرف سلوكه ويسوء عمله وتهبط أخلاقه ويتدهور حال مجتمعه.
أن تضبط وفق معاييرالمنهج الإلهي.
انطلاقًا من مقتضى فكرته عن فطرة الإنسان على الإيمان بالله وحده.
التحدث: يترك لتقدير المعلم.
القراءة المُعْجَمُ والدَّلالَةُ :
خَصْمٌ: الذي يخاصم ويجادل. الفُضول: اشتغال الفرد وتدخله فيما لا يعنيه. التَّرويضُ: التّذليل. فَخٌّ : مِصيدة. نَهَمٌ:إفراط الشهوة أو الرغبة في الطعام.
غِبْطَةٌ: الوفيّ ينظر إلى ما عند صديقه بغبطة لا بحسد. نَبْرَةٌ آمِرَةٌ: لا تخاطب الناس بنبرة آمرة فيكرهوك. آنٍ واحدٍ:يبكي المحزون ويضحك في آن واحد. أو يترك لتقدير المعلم.
ظلَّ واجِمًا:سكت على غيظ. مُتَجَهِّمَ الوَجْهِ:كريه الوجه عابس. مُقَطِّبَ الجَبينِ:جمع ما بين عينيه وعبس.
الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ
لا بل سجينًا.
السخرية منه وتحطيمه نفسيًّا لإضعافه وهز ثقته بنفسه.
نقطة ضعف الخصم الجوع والحاجة.
فقدان الهيبة والوقار.
ضعف الهمة وسيطرة الغريزة .
تدل على سذاجة النمر فلو كان يدرك نهايته لما تنازل عن كبريائه بقبول طلب المروض.
هي سخرية فلا يمدح من تنازل عن كبريائه وتخلى عن كرامته.
أمره بالوقوف كان أشدها إيذاء ً للنمر ؛لأنّه لا زال قريب العهد بالغابة يحتفظ بكبريائه ولم يعتد على التنازل بعد. أو يترك لتقدير المعلم.
ثقته بتحقيق مبتغاه في تنازل النمر واتّباعه الأوامر. ب. اسْتِطاعَةُ النَّمِرِ تذكُّرَ الغاباتِ في اليَوْمِ الرّابِعِ، وَإِخفاقُهِ في تذكُّرِها في اليَوْمِ السّابِعِ. حيث كان قريب العهد بالغابة وما زال يملك فطرته ثم بدأ بالتنازل ولكنه لم يتغير.بينما في اليوم السابع ابتعد عن الغابة واصبح يحب الأوامر والعبودية فماء مواء القطاط ونهق نهيق الحمار فلم يعد له صلة بالغابة.
تحقق الهدف.
-لا زال النمر في اليوم الأول حرًّا رغم سجنه؛فما زال يحتفظ بكبريائه وشموخه الذي اعتاده في الغابة ؛فيأمر مروضه بجلب الطعام ويرفض الأوامر ويرفض العبودية. - استسلم النمر في اليوم التاسع لمروضه وصار عبدًا يحب الأوامر وينفذها ويتلذذ بالعبودية.
أن الواحد يعبر عن الجماعة ما دام الجامع بينهما واحدا.
يترك لتقدير المعلم.
أ. الانْطلاقُ كالرّيحِ وراءَ الفرائِسِ. ب. رَفْضُ الانْصياعِ للأَوامرِ. جـ. الإِحساسُ بالجوعِ. د. إِطاعَةُ الأَوامرِ. هـ. أَكْلُ الأَعْشابِ. و. فِقْدانُ الحرّيَّةِ. 11- كَيْفَ تُفَسِّرُ قولَ الـمُروِّضِ: "فصارَ النَّمِرُ مواطنًا وَالقَفَصُ مدينةً" ؟ أنّ النمر رمزا للمواطن إذا كان في مجتمع مقهور حاله كحاله يتحول من الحرية إلى العبودية لتحقيق غرائزه. وانّ القفص صورة للمدينة في المجتمع المقهور.
الخصم يعرف مواطن ضعف خصمه. ضعف الإنسان في غرائزه . ما خسر من كان حرّا وما ربح من كان عبدًا.
التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ: 1- القِصَّةُ رمزيَّةٌ في بِنائِها، فإِلامَ ترْمِزُ المفرداتُ الآتيةُ: أ- النَّمِرُ : المواطن المقهور في مجتمعه. ب-الـمُروِّضُ : السلطة الظالمة. ج- التَّلاميذُ: الحاشية التابعة للسلطة. د- القَفَصُ : السجن والعبوديّة. هـ - الغاباتُ: الحرية. 2- وضِّحِ العنْصُرَ الحركِيَّ في عبارةِ: "رَحَلَتِ الغاباتُ" : صور الغابات بإنسان يرحل صورة حركية تدل على ضياع الوطن والتحول إلى العبودية. "فَصَدَمَهُ طَعْمُها": صور طعم الحشيش بـالصدمة.
-الشُّخوصِ :تمثلت شخوص القصة في : النمر:فاقد الحريّة بسبب سيطرة غرائزه عليه. والمروض:الذي يمثل دور المستبد الذي يعرف مواطن ضعف خصمه ؛مما مكنه من السيطرة عليه وإذلاله .والتلاميذ شخصيات ثانوية غير فاعلة في القصة. -الحدَثِ : حركة الشخوص في الزمان والمكان صنعت أحداثا مثيرة رتبها الكاتب ترتيبا زمنيا بدأت بترك النمر للغابة إلى القفص إلى الترويض إلى الاستعباد وفقدان الهوية. -المكانِ : القفص. -الحُبْكَةِ :كان من نتائج حركة الشخوص وصناعة الأحداث وتطورها أن تشكلت الحبكةحيث خُيِّر النمر بين الصبر على الجوع و الثبات والحفاظ على قيمه وحريته أو التنازل عن حريته وكرامته من أجل الطعام.
المروض: شخص حاذق متسلط صاحب خبرة ودراية بشؤون الترويض، عرف خصمه ، ويعرف ضعفه وكيف يخضعه. النَّمِرِ: ساذج تحركه غريزته عاجز عن النظر في العواقب،ضعيف الهمة.
6- مِنَ السِّماتِ الفنّيَّةِ للقصَّةِ قِصَرُ العِباراتِ مَعَ تَكْثيفِ المعاني. استخرجْ سماتٍ فنيَّةً أُخْرى في القِصَّةِ. 1- استخدام العناصر القصصية بشكل موفّق من زمان ومكان وشخوص وحوار.....
التَّطْبيقاتُ اللُّغَويَّةُ:
نَسِيَ: نَسُوا. ينجو: ينجُون يتسلّى:يتسلَّون.
متجهِّمَ:خبر الفعل الناقص ظلّ منصوب بالفتحة وهو مضاف.
نحو:مفعول فيه (ظرف مكان) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف. باسِمَ : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف. الوَجْهِ:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. وَديعًا: حال ثانية منصوبة بتنوين الفتح.
بخُطىً: الباء حرف جر مبني لا محل له من الإعراب،وخطىً:اسم مجرور بالفتح المقدر منع من ظهوره التعذر. متباطئَةٍ: نعت مجرور بتنوين الكسر الظاهر. وشبه الجملة في محل نصب حال.
وَقَفَ: قِف. صالَ:صُل. باعَ:بِع.
ب-بِـمَ يُجابُ عَنِ السُّؤالِ الآتي: (أَلَسْتَ جائِعًا؟) في حالتَيْ الإثْباتِ وَالنَّفْيِ.
الكتابة: يترك لتقدير المعلم
|