تقييم الدرس:

64164

وصف الدرس

الِاسْتِماعُ

- لمَ اسْتُدْعِيَ الطَّبيبُ (رينيه)؟

   لِفَحْصِ فَتاةٍ تَشْكو مَرَضًا.

- ما مَوقِفُ الْفَتاةِ حينَ أَرادَ الطَّبيبُ أَنْ يَفْحَصَها؟

رَفَضَتِ الْفَتاةُ أَنْ تَسْمَحَ لِلطَّبيبِ أَنْ يَضَعَ أُذُنَهُ عَلى صَدْرِها؛ لِسَماعِ دَقّاتِ قَلْبِها.

- ماذا وَجَدَ الطَّبيبُ بِجِوارِ الْفَتاةِ؟

وجدَ صَحيفَةً.

- كيفَ نَجَحَ الطَّبيبُ في سَماعِ دَقّاتِ قَلْبِ الْفَتاةِ؟

لفَّ الصَحيفَةَ عَلى شَكْلِ أُسْطُوانَةٍ، وَوَضَعَ أَحَدَ طَرَفَي الْأُسْطوانَةِ عَلى قَلْبِ الْفَتاةِ، وَالطَّرَفَ الْآخَرَ عَلى أُذُنِهِ.

- اسْتَطاعَ الطَّبيبُ ابْتِكارَ اخْتِراعٍ طِبِّيٍّ, فَما هُوَ؟

السَّمّاعَةُ الطِّبِّيَّةُ.

- اقْتَرِحْ عُنْوانًا آخَرَ مُناسِبًا لِلنَّصِّ.: يترك للمعلم

 

الْقِراءَةُ

الْمُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ

2. فَرِّقْ في الْمَعْنى بَيْنَ الْكَلِماتِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ:

أ. الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذي ساقَ إِلـَيَّ تِلْكَ النَّمْلَةَ.               أَرْسَلَ 

   - ساقُ الشَّجَرَةِ كَبيرَةٌ.                            جُزْءٌ مِنَ الشَّجَرَةِ

ب. خَطَبَ الْقائِدُ أَمامَ جُنودِهِ.                         ألْقى كَلِمَةً  

  - خَطَبَ الشّابُّ الْفَتاةَ.                            طَلَبَها للزّواجِ

3- هاتِ مِنْ دَرْسِ الْقِراءَةِ أَضْدادَ الْكَلِماتِ الْآتِيَةِ:

النَّصْرُ: الهَزيمَةُ   ،   الصَّديقُ: الْعَدوّ     ،   الْأَمَلُ: اليَأْسُ.

 

الْفَهْمُ وَالِاسْتيعابُ

  1. ماذا قالَ الْقائِدُ لِجُنودِهِ حينَ خَطَبَ فيهِمْ؟

 جاءَ الْيَوْمُ الَّذي نَنْتَظِرُهُ لِنُدافِعَ عَنْ بِلادِنا وَنَهْزِمَ أَعْدَاءَنا، إِنَّ مَوقِعَ هَذِهِ الْمَدينَةِ مُهِمٌّ جِدًّا، وَعَلَيْنا أَنْ نَصُدَّ الْمُعْتَدينَ عَنْها.

  1. ما سَبَبُ تَرْكِ الْقائِدِ وَجُنودِهِ الْمَدينَةَ؟

لأنَّ الْعَدُوَّ كانَ أَقْوى مِنْهُمْ فَانْتَصَرَ عَلَيْهِمْ.

  1. صِفْ ما فَعَلَتْهُ النَّمْلَةُ الَّتي شاهَدَها الْقائِدُ.

كانتْ تَحْمِلُ قِطْعَةَ خُبْزٍ أَثْقَلَ مِنْ جِسْمِها مُحاوِلَةً أَنْ تَصْعَدَ بِها إِلى أَعْلى الصَّخْرَةِ لِتَصِلَ إِلى بِيْتِها، وَلكِنَّها وَقَعَتْ، فَأَعادَتِ الْمُحاوَلَةَ مَرّاتٍ وَمَرّاتٍ، إِلى أَنْ نَجَحَتْ أَخيرًا في الصُّعودِ إِلى الصَّخْرَةِ.

  1. كَيْفَ اسْتَطاعَ الْقائِدُ أَنْ يَطْرُدَ الْأَعْداءَ مِنَ الْمَدينَةِ؟

جَمَعَ جُنودَهُ، وَنَظَّمَ صُفوفَهُمْ، وَتَمَكَّنَ مِنْ طَرْدِ الْأَعْداءِ مِنَ الْمَدينَةِ.

  1. ماذا تَعَلَّمَ الْقائِدُ مِنَ النَّمْلَةِ الصَّغيرَةِ؟

 قُوَّةَ الْعَزيمَةِ وَالْإِصْرارَ عَلى الظَّفَرِ.

  1. اذْكُرِ الدُّروسَ الْمُسْتَفَادَةَ مِنَ الْقِصَّةِ.

        يترك لتقدير المعلم.

 

التَّراكيبُ وَالْأَساليبُ اللُّغَوِيَّةُ

التَّدْريباتُ

  1. عَيِّنْ حُروفَ الْجَرِّ وَالْأَسْماءَ الْمَجْرورَةَ في الْجُمَلِ الْآتِيَةِ:
  1. يَسْأَلُ الطّالِبُ الْمُعَلِّمَ عَنِ الدَّرْسِ.
  2. أَعادَتْ مَرْيَمُ  الْكِتابَ إِلى الْمَكْتَبَةِ.
  1. الْماءُ نِعْمَةٌ مِنَ اللهِ.

الرقم

حَرْفُ الْجَرِّ

الاسْمُ الْمَجْرورُ

أ

عَنِ

الدَّرْسِ

ب

إِلى

الْمَكْتَبَةِ

ج

مِنَ

اللهِ

 
  1. ضَعْ حُروفَ الْجَرِّ الْآتِيَةِ في جُمَلٍ مِنْ إِنْشائِكَ: عَلى ، الْباءُ ، اللّامُ

          يترك لتقدير المعلم.

  1. اضْبِطْ حَرَكَةَ أَواخِرِ الْأَسْماءِ الَّتي تَحْتَها خَطٌّ في الْجُمَلِ الْآتِيَةِ:
  1. النَّظافَةُ مِنَ الْإِيمان.                           الْإِيمانِ
  2. ابْتَعِدْ عَنْ رَفيق السُّوءِ.                        رَفيقِ
  1. تَتَقَدَّمُ الْأُمَمُ بِالْعِلْم.                           بِالْعِلْمِ

 

الْكِتابَةُ

التَّدْريباتُ

1- امْلَأِ الْفَراغَ بِــــ (إِنْ شاءَ اللهُ) أَوْ (إِنْشاء) في الْجُمَلِ الْآتِيَةِ:

أ. سَنَبْني الْوَطَنَ بِجِدٍّ وَعَزيمَةٍ...................               إِنْ شاءَ اللهُ 

ب.كَتَبَتْ عَبيرُ مَوضوعَ.........عَنِ الرِّفْقِ بِالْحَيَوانِ.                            إِنْشاء

ج. قالَ بَكْرٌ: سَأَدْرُسُ لِأَنْجَحَ ..................             إِنْ شاءَ اللهُ   

د. نَجَحَتِ الْمُهَنْدِسَةُ في ............. مَشْروعِها.             إِنْشاء

  1.  اسْتَخْدِمْ (إِنْ شاءَ اللهُ، إِنْشاء) في جُمَلٍ مُفيدَةٍ مِنْ إِنْشائِكَ.

        يترك لتقدير المعلم.

 

التَّعْبيرُ

1.        يترك لتقدير المعلم.

 2. أَعِدْ تَرْتيبَ الْعِباراتِ الْآتِيَةِ؛ لِتُكَوِّنَ فِقْرَةً تامَّةَ الْمَعْنى عَنْ مَعْرَكَةِ الْكَرامَةِ:

 - نَصْرًا كَبيرًا عَلى الْعَدُوِّ الصِّهْيَوْنِيِّ.

- الَّذي أَعادَ لِلْأُمَّةِ ثِقَتَها بِنَفْسِها.

- حَقَّقَ التَّلاحُمُ بَيْنَ الشَّعْبِ وَالْجَيشِ.

-في مَعْرَكَةِ الْكَرامَةِ.

-وَحَطَّمَ أُسْطورَةَ الْجَيشِ الَّذي لا يُقْهَرُ.

-يَفْخَرونَ بِهذا النَّصْرِ الْكَبيرِ.

-وَسَيَبْقَى أَبْناءُ الْأُرْدُنِّ.

- الّتي حدثت في 21/آذار/1968م.

حَقَّقَ التَّلاحُمُ بَيْنَ الشَّعْبِ وَالْجَيشِ نَصْرًا كَبيرًا عَلى الْعَدُوِّ الصِّهْيَوْنِيِّ في مَعْرَكَةِ الْكَرامَةِ  الّتي حدثت في 21/آذار/1968م، وَحَطَّمَ أُسْطورَةَ الْجَيشِ الَّذي لا يُقْهَرُ، وَسَيَبْقَى أَبْناءُ الْأُرْدُنِّ يَفْخَرونَ بِهذا النَّصْرِ الْكَبيرِ الَّذي أَعادَ لِلْأُمَّةِ ثِقَتَها بِنَفْسِها.

 

الْمَحْفوظاتُ

إِرادَةُ الْحَياةِ

الْأَسْئِلَةُ

1 - ما الْفِكْرَةُ الْعامَّةُ في الْقَصيدَةِ؟

  الْفِكْرَةُ الْعامَّةُ في الْقَصيدَةِ أَنَّ الإِنْسانَ يَجِبُ أَنْ يَكْون طَموحًا، وَحُرًّا، لا يَرْضى بِالضَّعْفِ وَالذُّلِ .

  1.  ماذا قَصَدَ الشّاعِرُ بِكَلِمَتَي: اللَّيلِ وَالْقَيدِ في الْبَيْتِ الثّاني؟

اللَّيلُ: الاسْتَعْمارُ ، وَالْقَيدُ: العُبوديةُ.

  1.  ما الْبَيْتُ الَّذي عَبَّرَ فيهِ عَنْ إِعْجابِهِ بِأَهْلِ الطُّموحِ؟

أُبارِكُ في النّاسِ أَهْلَ الطُّموحِوَمَنْ يَسْتَلِذُّ رُكوبَ الْخَطَـــــــــــــرْ

4- ما الْبَيْتُ الَّذي أَشارَ إِلى الْمَعْنى الْآتي: (مَنْ لا يَرْغَبُ في الِارْتِقاءِ وَالْمَجْدِ يَعِشْ ذَليلًا)؟

   وَمَنْ لا يحبَّ صُعودَ الْـجِـبالِ          يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الْـحُفَـر

 

دروس اضافية للمعلم